وروى ابن عساكر عن
أبى ذر
وروى الحاكم ولم
يصححه وأبو نعيم فى فضائل الصحابة وابن عساكر عن أبى سعيد والحكيم
وابن عساكر عن ابن عباس وابن النجار عن جابر
وروى الديلمى عن أنس
وروى أبو نعيم عن
جابر
وروى الخطيب عن أبى
هريرة أن رسول الله
وروى ابن النجار عن
أنس وابن عساكر والديلمى عن جابر وابن عدى وابن عساكر عن أنس
وورى الديلمى عن ابن
عباس، قال: قال رسول الله
وروى ابن عساكر عن
على، وقال: المحفوظ أنه موقوف إن رسول الله
وروى أيضا عن على
والزبير معا، والحاكم فى تاريخه عن أبى هريرة
وروى الطبرانى عن ابن
مسعود
وروى الترمذى وابن
عساكر عن ابن عباس والترمذى وقال: حسن غريب عن أبى سعيد
وروى ابن عساكر عن
ابن عباس والترمذى وقال: حسن غريب عن أبى سعيد
وروى ابن عساكر عن
ابن عباس وأنس وأبى سعيد
وروى أبو الحسن
الصيقلى فى ’أماليه‘ والخطيب وابن عساكر عن جابر
وروى عن أبى مجلز
قال: قال: على
وللحديث بقية ... سالم غانم |
||
![]() |
||
![]() ![]() |
||
الخضر
نبي الله الخضر
عليه السلام اسمه ايليا ابن بلكان، وكنيته ابو العباس، واختلفوا فى
اسم ابيه فقيل: ملكان وقيل عابيل، وقيل: قابيل. قال الحافظ ابن حجر فى
فتح البارى والاول اشهر، ولقبه الخضر، بفتح الخاء وكسر الضاد، و يجوز
إسكان الضاد مع فتح الخاء وكسرها فى نظائره، واختلفوا فى سبب تلقيبه
بذلك، فقال الاكثرون: لاُنه جلس على فروة بيضاء فإذا هى تهتز من خلفه
خضراء، وهذا هو الصحيح؛ لانه الموافق للحديث الصحيح الذى اخرجه البخارى
عن ابى هريرة
قال الامام النووى فى
’تهذيب الاسماء و اللغات‘: إختلفوا فى حياة الخضر ونبوتة فقال:
الاكثرون من العلماء: انه حى موجود بين اظهارنا، وذلك متفق عليه عند
الصوفية، واهل الصلاح والمعرفة، وحكايتة فى رؤيتة والاجتماع بة، والاخذ
عنة، وسؤالة وجوابة، ووجوده فى المواضع الشريفة ومواطن الخير اكثر من
ان تحصر، واشهر من ان تذكر. وذكر ابو إسحاق الثعلبى المفسر إختلافاً فى
ان الخضر كان فى زمن إبراهيم
قال الحافظ إبن حجر فى
’الاصابة‘: و روى الدارقطانى عن إبن عباس
وسئل الحافظ السيوطى
عن إلياس والخضر وإدريس هل هم احياء إلى هذا الحين ام لا ؟ فأجاب ان
الثلاثة احياء. اخرج إبن حاتم فى تفسيره عن مجاهد فى قوله تعالى:
﴿ورفعناه مكاناً علياً﴾ قال: رفع إدريس كما رفع عيسى ولم يمت. وقال بعض
العلماء: اربعة انبياء احياء إثنان فى السماء إدريس وعيسى وإثنان فى
الارض إلياس والخضر. روى ابن عدى فى الكامل عن ابن عباس
واختلفوا فى زمانه، و
الصحيح انه كان فى زمن الاسكندر بن فيلقوس اليونانى الملقب بذى القرنين
الاكبر، وكان الاسكندر هذا على عهد إبراهيم
اختلف الناس فى الخضر عليه السلام هل هو نبى او ولى؟
وقال لإمام القرطبى: هو
نبى عند الجمهور، والأية تشهد بذلك لأن النبى لا يتعلم ممن دونه، ولأن
الحكم بالباطن لا يطلع عليه إلا الأنبياء عليهم السلام. وقال الإمام
أبو حيان النحوى فى تفسيره: والجمهور على أنه نبى، وكان علمه بواطن
أوحيت إليه، وعلم موسى
وكان الخضر
وقال الإمام اليافعى
أخرج ابن عساكر فى ترجمة ذى القرنين من طريق خيثمة بن سليمان عن جعفر الصادق عن أبيه أن ذا القرنين كان له صديق من الملائكة فطلب منه أن يدله على شئ يطول عمره فدله على عين الحياة، وهى داخل الظلمة، فسار إليها والخضر على مقدمته فظفر بها، ولم يظفر بها ذو القرنين. وقال الإمام السهيلى فى كتاب ’التعريف والإعلام‘ إن الخضر وجد عين الحياة فشرب منها فهو حى إلى أن يخرج الدجال، فإنه الذى يقتله الدجال ثم يحييه، وقد وقع ذكر عين الحياة فى صحيح البخارى وجامع الترمذى، فدل على أن لها أصلا إذ لو لم يكن لها أصل لما ذكرت، سيما البخارى فإنه التزم الصحة فى كتابه وقبل ذلك منه.
و أخرج البيهقى عن كامل
بن طلحة عن عباد بن عبد الصمد عن أنس
و أخرج البيهقى عن جعفر
ابن محمد عن أبيه قال: ألا أحدثكم عن رسول الله
وأخرج ابن أبى الدنيا عن
محمد بن يحيى عن على بن أبى طالب
د. أحمد بسيونى |
||
من أراد الاستزادة فى هذا الموضوع فليتتبع صفحات الصحابة فى موقع الأحباب أسرة التحرير |
||
![]() |
||
|